جين10 بيانات 25 يونيو – وفقًا لموقع Axios، تعتقد وكالة الاستخبارات الإسرائيلية أن الهجمات الأمريكية والإسرائيلية تسببت في "ضرر شديد جدًا" للمنشآت النووية الإيرانية. أخبر ثلاثة مسؤولين Axios أن إسرائيل، مثل الولايات المتحدة، لم تقم بعد بتقييم نهائي لتأثير القصف على البرنامج النووي الإيراني. مقارنة بالتقرير الأولي لوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، كان تقييم إسرائيل أكثر تفاؤلاً بكثير. وأكد مسؤول إسرائيلي قائلاً: "تقييم الأضرار القتالية المتخصص يحتاج إلى وقت". قال المسؤولون الإسرائيليون إن الحكومة الإيرانية كانت تقوم بتقييماتها الخاصة، وأشارت الاتصالات التي تم اعتراضها إلى أن المسؤولين العسكريين الإيرانيين كانوا يقدمون تقارير كاذبة عن الوضع للقيادة السياسية في البلاد، مما يقلل من حجم الأضرار. كما زعم اثنان من المسؤولين الإسرائيليين أن الاستخبارات تظهر أن 60% و20% من اليورانيوم المخصب المخزن في إيران مدفون الآن تحت أنقاض أصفهان وفوردو، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت إيران قادرة على استعادة هذه المواد المخصبة في المستقبل القريب.
شاهد النسخة الأصلية
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
تعتقد إسرائيل أن الهجمات الأمريكية الإسرائيلية تسببت في "أضرار جسيمة جدًا" لمرافق إيران النووية.
جين10 بيانات 25 يونيو – وفقًا لموقع Axios، تعتقد وكالة الاستخبارات الإسرائيلية أن الهجمات الأمريكية والإسرائيلية تسببت في "ضرر شديد جدًا" للمنشآت النووية الإيرانية. أخبر ثلاثة مسؤولين Axios أن إسرائيل، مثل الولايات المتحدة، لم تقم بعد بتقييم نهائي لتأثير القصف على البرنامج النووي الإيراني. مقارنة بالتقرير الأولي لوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، كان تقييم إسرائيل أكثر تفاؤلاً بكثير. وأكد مسؤول إسرائيلي قائلاً: "تقييم الأضرار القتالية المتخصص يحتاج إلى وقت". قال المسؤولون الإسرائيليون إن الحكومة الإيرانية كانت تقوم بتقييماتها الخاصة، وأشارت الاتصالات التي تم اعتراضها إلى أن المسؤولين العسكريين الإيرانيين كانوا يقدمون تقارير كاذبة عن الوضع للقيادة السياسية في البلاد، مما يقلل من حجم الأضرار. كما زعم اثنان من المسؤولين الإسرائيليين أن الاستخبارات تظهر أن 60% و20% من اليورانيوم المخصب المخزن في إيران مدفون الآن تحت أنقاض أصفهان وفوردو، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت إيران قادرة على استعادة هذه المواد المخصبة في المستقبل القريب.