الاستثمار يشبه لعبة الشطرنج، حيث يمكن للاعب الماهر رؤية خمس خطوات، أو سبع خطوات، أو حتى أكثر، بينما لا يمكن للاعب الأقل مهارة رؤية أكثر من خطوتين أو ثلاث خطوات. اللاعب الماهر ينظر إلى الصورة الكبيرة، ويخطط للاتجاهات العامة، ولا يركز على قطعة واحدة أو منطقة واحدة، بل يهدف إلى الفوز في النهاية. أما اللاعب الأقل مهارة، فإنه يتنافس على كل شبر، فقط لتلبية الاحتياجات الفورية، مما يجعله في كثير من الأحيان في مأزق. الاتجاهات تتطلب رؤية بعيدة المدى، والاستثمار يتطلب تخطيطاً بعيد المدى، في حين أن مهارات التخطيط هي المفتاح للنجاح.

شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت