اعترض مؤسس تيليجرام و Toncoin (TON) بافيل دوروف على مزاعم وسائل الإعلام الفرنسية بأن احتجازه لفترة قصيرة في فرنسا العام الماضي يعني أن منصة الرسائل تم إجبارها على الامتثال للوائح الاتحاد الأوروبي.
في مقال مفصل شاركته على قناة تيليجرام، رفض دوروف الادعاءات التي وصفها بـ"المعلومات المضللة الواضحة"، مُشيرًا إلى أن تيليجرام امتثلت لقوانين الاتحاد الأوروبي قبل وقوع الحادث بوقت طويل. ظهرت الادعاءات في تقرير فرنسي حديث يُشير إلى أن اعتقال دوروف "أخيرًا" أدى إلى امتثال تيليجرام لقانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي (DSA).
دوروف، "هذا خطأ" كتب وأضاف: "تلغرام كانت دائمًا متوافقة مع قوانين الاتحاد الأوروبي."
وفقًا لدوروف، لم تكن تيليجرام هي التي بدأت في اتباع البروتوكولات القانونية المناسبة بموجب DSA بعد أغسطس 2023، بل كانت الشرطة الفرنسية. ومنذ ذلك الحين، أوضح أن الطلبات المقدمة من قوات الأمن عبر القنوات القانونية المناسبة سمحت للمحاكم الفرنسية بالوصول إلى عناوين IP لمرتكبي الجرائم الذين يستخدمون تيليجرام.
قال دوروف إن تلغرام، الذي يعد الآن ثاني أكثر منصات الرسائل شعبية في العالم، يستثمر ملايين الدولارات كل عام لضمان الامتثال القانوني في جميع المجالات. كما أشار إلى أن الشركة بدأت في الاستعداد للتغييرات القانونية قبل دخولها حيز التنفيذ.
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
رد مؤسس تيليجرام وتونكوين (TON) بافيل دوروف على مزاعم تعاونهم مع الاتحاد الأوروبي بعد اعتقاله!
اعترض مؤسس تيليجرام و Toncoin (TON) بافيل دوروف على مزاعم وسائل الإعلام الفرنسية بأن احتجازه لفترة قصيرة في فرنسا العام الماضي يعني أن منصة الرسائل تم إجبارها على الامتثال للوائح الاتحاد الأوروبي.
في مقال مفصل شاركته على قناة تيليجرام، رفض دوروف الادعاءات التي وصفها بـ"المعلومات المضللة الواضحة"، مُشيرًا إلى أن تيليجرام امتثلت لقوانين الاتحاد الأوروبي قبل وقوع الحادث بوقت طويل. ظهرت الادعاءات في تقرير فرنسي حديث يُشير إلى أن اعتقال دوروف "أخيرًا" أدى إلى امتثال تيليجرام لقانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي (DSA).
دوروف، "هذا خطأ" كتب وأضاف: "تلغرام كانت دائمًا متوافقة مع قوانين الاتحاد الأوروبي."
وفقًا لدوروف، لم تكن تيليجرام هي التي بدأت في اتباع البروتوكولات القانونية المناسبة بموجب DSA بعد أغسطس 2023، بل كانت الشرطة الفرنسية. ومنذ ذلك الحين، أوضح أن الطلبات المقدمة من قوات الأمن عبر القنوات القانونية المناسبة سمحت للمحاكم الفرنسية بالوصول إلى عناوين IP لمرتكبي الجرائم الذين يستخدمون تيليجرام.
قال دوروف إن تلغرام، الذي يعد الآن ثاني أكثر منصات الرسائل شعبية في العالم، يستثمر ملايين الدولارات كل عام لضمان الامتثال القانوني في جميع المجالات. كما أشار إلى أن الشركة بدأت في الاستعداد للتغييرات القانونية قبل دخولها حيز التنفيذ.