هذا الشهر، يبدو أن行情 بيتكوين يشهد تقلبات كبيرة، يحتاج التداول إلى بعض الجهد، فارتفاع وهبوط الأسعار لا يستمر، وتكرار التبديل مرتفع جداً، وأي جشع قد يعود بك إلى نقطة البداية.
لدي صديق يتندر: لقد مرت شهر، وعندما أنظر إلى الوراء، أجد أن أسعار العملات لا تزال كما هي، لكن المال قد اختفى. هذه هي أكبر ميزة في السوق المتقلب، بدلاً من وضع وقف خسارة والتمسك بالوضع، طالما أن الموقع ليس سيئاً، يمكنني الانتظار حتى يعود. هناك مقولة قديمة: المبتدئين يخافون من الاتجاه الواحد، والمحترفين يخافون من التقلب. المبتدئون يعتمدون على الجرأة والشجاعة، طالما هناك تقلب يجرؤون على الدخول، مبدأ الحياة: كلما كانت العواصف أكبر، كانت الأسماك أغلى. بعد تنفيذ الصفقة يراقبون حركة K، يحددون أي نوع من وقف الخسارة، يغلقون الصفقة في أي وقت ويغيرون الاتجاه، على الأقل يتحملون الانتظار حتى يكون هناك فرصة للربح، التقلبات في السوق قد لا تسبب خسائر كبيرة. لقد تعرض المتداولون المخضرمون لضربات السوق، وتم تعليمهم حتى فقدوا شخصيتهم، وعندما يسمعون عن التداول دون تعيين وقف خسارة، يشعرون بالتوتر. تذكر أنهم كانوا في الماضي "فتى قتل التنين" الذين لا يخافون من شيء، لكنهم لم يتمكنوا من الصمود أمام عدة موجات من الاتجاه الواحد، وتحولت تجربتهم من "الربح" إلى "استرداد رأس المال"، وكل صفقة يقومون بها أصبحت بحذر شديد وكأنهم يمشون على الجليد الرقيق، وهم يكررون في قلوبهم: "يا فتى، لا تتسرع، انتظر حتى تتأكد، وإلا ستضطر للابتعاد عن الطاولة." لقد قلت إن جميع المتداولين سيخضعون لثلاث مراحل: المرحلة الأولى: لا تخاف، لأن الجهل هو ما يجعلنا غير خائفين، لا تتحدث عن المؤشرات الفنية، أشكال الشموع، المخاطر على المستوى الأرضي، والسياسات النقدية، فقط قل: أين الرهان؟، لا أؤمن بالله، ولا بالناس، ولا حتى بالشر. المرحلة الثانية: الخوف. بعد فترة من الوقت، اكتشفت أن السوق يبدو أنه له نمط ولا له نمط، في كل مرة أترك السوق، يصل السعر إلى القمة، وكل مرة لا أستطيع التحمل وأقوم بإغلاق الصفقة، أكتشف أنني يمكنني العودة إذا احتفظت بها لفترة أطول، مرة واحدة كانت هناك حركة كبيرة، ومرة واحدة حدث ارتفاع أو انخفاض مفاجئ، بسبب عدم وضع وقف خسارة، تم سحبني فوراً، بدأت ببطء في احترام السوق، لا، ليس احتراماً، بل خوفاً. المرحلة الثالثة: لا تخاف. لقد وصلت هذه المرحلة إلى مستوى عالٍ من المهارة، حيث فهمت عدم اليقين في السوق، وأدركت حدود إدراكك الذاتي، وفهمت التأثير الأساسي على مشاعر السوق، ووضعت نظام تداول خاص بك، ولم تعد تتأثر تقلبات السوق بمشاعرك، ثابت كالعجوز ينتظر فرصة التداول الخاصة به، لا تتداول في الأسواق التي لا تفهمها، ولا تندم على ما لم تستطع الحصول عليه، إذا كانت المياه ثلاثة آلاف، يكفي أن تأخذ دلوًا واحدًا. لذا، التداول ليس مجرد إتقان الأساليب والتقنيات، بل الأهم هو ممارسة الذات، والتأمل وإعادة بناء الإدراك الذاتي، وفهم كيفية إدارة المراكز، وكيفية تجنب المخاطر، وعدم التسرع والانتظار بصبر، وتقليل تكرار التداول، وعدم الندم على الفرص التي لم تُغتنم، وقبول الجيد والسيء في التداول، والتفكير المستمر في المراجعة، مما يجعل نفسك تتطور تدريجياً لتصبح أكثر نضجاً، وأكثر استقراراً، وأكثر هدوءاً وراحة.
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
هذا الشهر، يبدو أن行情 بيتكوين يشهد تقلبات كبيرة، يحتاج التداول إلى بعض الجهد، فارتفاع وهبوط الأسعار لا يستمر، وتكرار التبديل مرتفع جداً، وأي جشع قد يعود بك إلى نقطة البداية.
لدي صديق يتندر: لقد مرت شهر، وعندما أنظر إلى الوراء، أجد أن أسعار العملات لا تزال كما هي، لكن المال قد اختفى. هذه هي أكبر ميزة في السوق المتقلب، بدلاً من وضع وقف خسارة والتمسك بالوضع، طالما أن الموقع ليس سيئاً، يمكنني الانتظار حتى يعود.
هناك مقولة قديمة: المبتدئين يخافون من الاتجاه الواحد، والمحترفين يخافون من التقلب. المبتدئون يعتمدون على الجرأة والشجاعة، طالما هناك تقلب يجرؤون على الدخول، مبدأ الحياة: كلما كانت العواصف أكبر، كانت الأسماك أغلى. بعد تنفيذ الصفقة يراقبون حركة K، يحددون أي نوع من وقف الخسارة، يغلقون الصفقة في أي وقت ويغيرون الاتجاه، على الأقل يتحملون الانتظار حتى يكون هناك فرصة للربح، التقلبات في السوق قد لا تسبب خسائر كبيرة.
لقد تعرض المتداولون المخضرمون لضربات السوق، وتم تعليمهم حتى فقدوا شخصيتهم، وعندما يسمعون عن التداول دون تعيين وقف خسارة، يشعرون بالتوتر. تذكر أنهم كانوا في الماضي "فتى قتل التنين" الذين لا يخافون من شيء، لكنهم لم يتمكنوا من الصمود أمام عدة موجات من الاتجاه الواحد، وتحولت تجربتهم من "الربح" إلى "استرداد رأس المال"، وكل صفقة يقومون بها أصبحت بحذر شديد وكأنهم يمشون على الجليد الرقيق، وهم يكررون في قلوبهم: "يا فتى، لا تتسرع، انتظر حتى تتأكد، وإلا ستضطر للابتعاد عن الطاولة."
لقد قلت إن جميع المتداولين سيخضعون لثلاث مراحل:
المرحلة الأولى: لا تخاف، لأن الجهل هو ما يجعلنا غير خائفين، لا تتحدث عن المؤشرات الفنية، أشكال الشموع، المخاطر على المستوى الأرضي، والسياسات النقدية، فقط قل: أين الرهان؟، لا أؤمن بالله، ولا بالناس، ولا حتى بالشر.
المرحلة الثانية: الخوف. بعد فترة من الوقت، اكتشفت أن السوق يبدو أنه له نمط ولا له نمط، في كل مرة أترك السوق، يصل السعر إلى القمة، وكل مرة لا أستطيع التحمل وأقوم بإغلاق الصفقة، أكتشف أنني يمكنني العودة إذا احتفظت بها لفترة أطول، مرة واحدة كانت هناك حركة كبيرة، ومرة واحدة حدث ارتفاع أو انخفاض مفاجئ، بسبب عدم وضع وقف خسارة، تم سحبني فوراً، بدأت ببطء في احترام السوق، لا، ليس احتراماً، بل خوفاً.
المرحلة الثالثة: لا تخاف. لقد وصلت هذه المرحلة إلى مستوى عالٍ من المهارة، حيث فهمت عدم اليقين في السوق، وأدركت حدود إدراكك الذاتي، وفهمت التأثير الأساسي على مشاعر السوق، ووضعت نظام تداول خاص بك، ولم تعد تتأثر تقلبات السوق بمشاعرك، ثابت كالعجوز ينتظر فرصة التداول الخاصة به، لا تتداول في الأسواق التي لا تفهمها، ولا تندم على ما لم تستطع الحصول عليه، إذا كانت المياه ثلاثة آلاف، يكفي أن تأخذ دلوًا واحدًا.
لذا، التداول ليس مجرد إتقان الأساليب والتقنيات، بل الأهم هو ممارسة الذات، والتأمل وإعادة بناء الإدراك الذاتي، وفهم كيفية إدارة المراكز، وكيفية تجنب المخاطر، وعدم التسرع والانتظار بصبر، وتقليل تكرار التداول، وعدم الندم على الفرص التي لم تُغتنم، وقبول الجيد والسيء في التداول، والتفكير المستمر في المراجعة، مما يجعل نفسك تتطور تدريجياً لتصبح أكثر نضجاً، وأكثر استقراراً، وأكثر هدوءاً وراحة.