السمات ليست سوى تراكم تجارب الحياة، الأشخاص الذين لم يروا العالم يظهرون بعض التردد والقلق في تصرفاتهم، بينما أولئك الذين عانوا من تقلبات الحياة، حتى صمتهم يحمل القوة. هذا ليس شيئًا يمكن اكتسابه بالتقليد، بل هو كل جرح تركته الأقدار على أجسادنا، والذي يتحول في النهاية إلى ثقة هادئة. يمكن فهم الطريق ولكن لا يمكن تعلمه، يمكن رؤية النص ولكن لا يمكن تلاوته، يمكن تكريم المعلم ولكن لا يمكن اتباعه، يمكن تحمل المعاناة ولكن لا يمكن الإشادة بها، يمكن احترام السماء ولكن لا يمكن خداعها، يمكن التواصل مع الناس ولكن لا يمكن طلبهم، يمكن تعديل القدر ولكن لا يمكن انتزاعه، يمكن استخدام القوة ولكن لا يمكن الاستيلاء عليها. من خلال استخدام التاريخ كمرآة، يمكن معرفة الازدهار والانهيار، ومن خلال استخدام النحاس كمرآة، يمكن تصحيح الملابس والتاج. من خلال استخدام الناس كمرآة، يمكن فهم المكاسب والخسائر. يجب أن نتوقف عند كل شيء، فالماء إذا امتلأ فاض، والقمر إذا اكتمل نقص، والشيء إذا بلغ ذروته انقلب. رؤية التعقيد هو قدرة، واختيار البساطة هو مرتبة، والعمل بأمور دون فعل هو عمل ذو قيمة. عندما يقوم شخص ما بتحديد هويته، تبدأ اللعبة، والنصح ليس مفيدًا، وكسر العظام هو أفضل كتاب! التأمل في الصمت، والتجربة من خلال الأحداث. #Gate ETH十周年回馈##特朗普AI战略##Gate Launchpad IKA上线#
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
10
مشاركة
تعليق
0/400
TeaOldFriends
· منذ 22 س
تحقيق السيطرة على الأشخاص له ثلاثة مسارات: أولاً المال، ثانياً العنف، ثالثاً الأيديولوجيا. بالنسبة للأشخاص الذين لا يمكنهم الانتقال من الفقر، فإنهم يتم اعتبارهم حمقى عبر الأجيال. هؤلاء الأشخاص، نظرًا لعجزهم عن تغيير وضعهم، تلعب الأيديولوجيا دورًا كبيرًا في حياتهم. أما العنف، فإنه يتطلب تكاليف كبيرة، ويحتاج إلى المزيد من آلات العنف. وبالنسبة للمال، فإنه يتطلب زيادة الأسعار باستمرار، وهناك يوم يمكن فيه شراء الحرية أو الهروب. ولكن الأيديولوجيا تظل هي الأكثر فاعلية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DogheadIsNotConfused_
· منذ 22 س
هناك ثلاثة طرق للتحكم في الناس: الأولى هي المال، الثانية هي العنف، والثالثة هي الأيديولوجيا. بالنسبة للأشخاص الذين لا يمكنهم الانتقال من الفقر، فإنهم يتم اعتبارهم حمقى عبر الأجيال، وهؤلاء الأشخاص هم في حالة من الفقر التي لا يمكنهم تغييرها، حيث تلعب الأيديولوجيا دورًا كبيرًا في حياتهم. ثم، بالنسبة للعنف، فإنه يتطلب تكاليف كبيرة جدًا، ويحتاج إلى المزيد من آلات العنف. أما بالنسبة للمال، فإنه يتطلب زيادة مستمرة في الأسعار، حيث يمكن في يوم من الأيام أن يتم تحريرهم أو الهروب. ولكن، فإن الأيديولوجيا تبقى هي الأذكى.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TheGoldenTouchOfDog
· منذ 22 س
هناك ثلاثة مسارات للتحكم في الناس: الأول هو المال، الثاني هو العنف، والثالث هو الإيديولوجيا. بالنسبة للشخص الذي لا يمكنه التحول من الفقر، فهو يُعتبر حمقى جيلاً بعد جيل، مثل هؤلاء الأشخاص، هم فقراء لا يمكنهم التحول، وهذا يعني أن الإيديولوجيا تلعب دورًا كبيرًا جدًا في حياتهم. ثم، مثل العنف، يحتاج إلى تكاليف كبيرة جدًا، ويتطلب المزيد من آلات العنف. أما بالنسبة للمال، فهو يتطلب رفع الأسعار باستمرار، وفي يوم من الأيام يمكن شراء الحرية، يمكن الهروب. لكن الإيديولوجيا، هي الأكثر براعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DogHeadShakesTheWorl
· منذ 22 س
هناك ثلاثة مسارات للتحكم في الناس: الأول هو المال، والثاني هو العنف، والثالث هو الأيديولوجيا. بالنسبة للشخص الذي لا يمكن نقله بسبب الفقر، فإنه يُعتبر حمقى على مدى الأجيال. هؤلاء الأشخاص هم فقراء ولا يمكن نقلهم، وهذا يعني أن الأيديولوجيا تلعب دورًا كبيرًا جدًا فيهم. ثم هناك العنف، الذي يحتاج إلى تكلفة كبيرة جدًا، ويتطلب المزيد من آلات العنف. أما بالنسبة للمال، فيحتاج إلى زيادة الأسعار باستمرار، وهناك يوم يمكن فيه الفداء والهروب. ولكن الأيديولوجيا تظل هي الأكثر براعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GTShake_WealthComes
· منذ 22 س
تحقيق السيطرة على الناس له ثلاثة طرق: الأولى المال، الثانية العنف، والثالثة الإيديولوجيا. بالنسبة للشخص الذي لا يمكنه الانتقال من الفقر، فهو يُعتبر حمقى عبر الأجيال، وهؤلاء الأشخاص لا يمكنهم الانتقال من الفقر، أي أن الإيديولوجيا تلعب دورًا كبيرًا فيهم. ثم مثل العنف، يتطلب تكلفة كبيرة جدًا، ويحتاج إلى المزيد من آلات العنف. أما بالنسبة للمال، فيجب رفع الأسعار باستمرار، وفي يوم ما يمكن أن يتم فداء النفس، ويمكن الهروب. لكن الإيديولوجيا تظل الأكثر براعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DogHeadNodded_MoneyEv
· منذ 22 س
هناك ثلاثة مسارات لتحقيق السيطرة على الناس: الأول هو المال، والثاني هو العنف، والثالث هو الإيديولوجيا. أما بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنهم التغيير بسبب الفقر، فإنهم يُعتبرون حمقى على مدى الأجيال. هؤلاء الأشخاص، الذين لا يمكنهم تغيير فقرهم، فإن الإيديولوجيا تلعب دوراً كبيراً جداً في حياتهم. ثم العنف يحتاج إلى تكاليف كبيرة للغاية، ويتطلب المزيد من آلات العنف. أما المال، فإنه يتطلب زيادات مستمرة في الأسعار، ففي يوم ما يمكن أن يتم الفداء والهرب. ولكن الإيديولوجيا، هي الأذكى على الإطلاق.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LoneWolfOfTheDarkNi
· منذ 22 س
هناك ثلاثة مسارات لتحقيق السيطرة على البشر: الأول هو المال، الثاني هو العنف، والثالث هو الإيديولوجيا. بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنهم التحول من الفقر، فقد تم اعتبارهم حمقى عبر الأجيال، وهؤلاء الأشخاص هم فقراء وغير قادرين على التغيير، حيث تلعب الإيديولوجيا دورًا كبيرًا في حياتهم. ثم العنف، يتطلب تكلفة كبيرة للغاية، ويحتاج إلى المزيد من آلات العنف. أما المال، فيجب رفع السعر باستمرار، وفي يوم من الأيام يمكن أن يتم استردادهم ويمكنهم الهروب. لكن الإيديولوجيا تظل هي الأكثر براعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RaiseYourHeadAndWeal
· منذ 22 س
هناك ثلاثة مسارات لتحقيق السيطرة على الناس: الأول هو المال، والثاني هو العنف، والثالث هو الأيديولوجيا. بالنسبة للشخص الذي لا يمكنه تغيير ظروفه في الفقر، فإنه يُعتبر حمقى عبر الأجيال. هؤلاء الأشخاص، الذين لا يمكنهم تغيير فقرهم، تلعب الأيديولوجيا دورًا كبيرًا في حياتهم. أما العنف، فيتطلب تكلفة عالية للغاية ويحتاج إلى مزيد من أدوات العنف. وبالنسبة للمال، يحتاج إلى زيادة الأسعار باستمرار، وفي يوم ما قد يتمكن الشخص من شراء حريته أو الهروب. لكن الأيديولوجيا تظل هي الأكثر براعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DogHeadRushesForward_
· منذ 22 س
هناك ثلاثة مسارات للتحكم بالناس: الأول هو المال، والثاني هو العنف، والثالث هو الأيديولوجيا. أما بالنسبة للأشخاص الذين لا يمكنهم الانتقال من الفقر، فقد تم اعتبارهم حمقى عبر الأجيال. هؤلاء الأشخاص، هم في حالة فقر لا يمكنهم الانتقال منها، وهذا يعني أن الأيديولوجيا تلعب دوراً كبيراً في حياتهم. ثم، بالنسبة للعنف، فإنه يتطلب تكاليف كبيرة جداً، ويحتاج إلى المزيد من آلات العنف. بينما المال، يحتاج إلى رفع الأسعار باستمرار، وفي يوم ما يمكن أن يتم تحريرهم، ويمكنهم الهروب. ولكن الأيديولوجيا هي الأكثر براعة.
السمات ليست سوى تراكم تجارب الحياة، الأشخاص الذين لم يروا العالم يظهرون بعض التردد والقلق في تصرفاتهم، بينما أولئك الذين عانوا من تقلبات الحياة، حتى صمتهم يحمل القوة. هذا ليس شيئًا يمكن اكتسابه بالتقليد، بل هو كل جرح تركته الأقدار على أجسادنا، والذي يتحول في النهاية إلى ثقة هادئة. يمكن فهم الطريق ولكن لا يمكن تعلمه، يمكن رؤية النص ولكن لا يمكن تلاوته، يمكن تكريم المعلم ولكن لا يمكن اتباعه، يمكن تحمل المعاناة ولكن لا يمكن الإشادة بها، يمكن احترام السماء ولكن لا يمكن خداعها، يمكن التواصل مع الناس ولكن لا يمكن طلبهم، يمكن تعديل القدر ولكن لا يمكن انتزاعه، يمكن استخدام القوة ولكن لا يمكن الاستيلاء عليها. من خلال استخدام التاريخ كمرآة، يمكن معرفة الازدهار والانهيار، ومن خلال استخدام النحاس كمرآة، يمكن تصحيح الملابس والتاج. من خلال استخدام الناس كمرآة، يمكن فهم المكاسب والخسائر. يجب أن نتوقف عند كل شيء، فالماء إذا امتلأ فاض، والقمر إذا اكتمل نقص، والشيء إذا بلغ ذروته انقلب. رؤية التعقيد هو قدرة، واختيار البساطة هو مرتبة، والعمل بأمور دون فعل هو عمل ذو قيمة. عندما يقوم شخص ما بتحديد هويته، تبدأ اللعبة، والنصح ليس مفيدًا، وكسر العظام هو أفضل كتاب! التأمل في الصمت، والتجربة من خلال الأحداث. #Gate ETH十周年回馈# #特朗普AI战略# #Gate Launchpad IKA上线#