المدير التنفيذي السابق لشركة FTX ، ريان سلامة ، قيد التحقيق بزعم تقديم تبرعات غير قانونية للحملة السياسية لصديقته.
يحقق المدعون الفيدراليون في مانهاتن في تبرعات سلامة لميشيل بوند خلال حملتها لترشيح الحزب الجمهوري.
كان سلامة هدفا للمحققين منذ انهيار FTX واعتقال الرئيس التنفيذي سام بانكمان فرايد بسبب مزاعم عن مساهمات سياسية غير قانونية.
يُقال إن تنفيذيًا سابقًا في بورصة العملات المشفرة المفلسة FTX يخضع للتحقيق بزعم تقديم تبرعات غير قانونية للحملة السياسية لصديقته.
يحقق المدعون الفيدراليون في مانهاتن في سلسلة من التبرعات التي قدمها المدير التنفيذي السابق لشركة FTX ، ريان سلامة ، إلى صديقته آنذاك ميشيل بوند أثناء عرضها لترشيح الحزب الجمهوري في منطقة لونغ آيلاند للكونغرس. على وجه التحديد ، إنهم يبحثون في الأموال المحولة من سلامة إلى بوند ، بالإضافة إلى القروض التي قدمها المرشحون لحملاتهم الخاصة.
تم دعم ترشيح بوند من قبل شخصيات بارزة من المحافظين ، وتلقت أكثر من 56000 دولار من التبرعات من سلامة وموظفي FTX الآخرين ، وفقًا لسجلات لجنة الانتخابات الفيدرالية.
في المجموع ، تلقى Bond أكثر من 659000 دولار من مساهمات الحملة في عام 2022.
كان سلامة هدفًا للمحققين الفيدراليين منذ انهيار FTX العام الماضي واعتقال رئيسها التنفيذي المشين سام بانكمان فرايد بسبب مساهمات سياسية غير قانونية.
سلامة ، الذي ترأس سابقًا FTX جزر الباهاما ، يُعتبر مانحًا سياسيًا غزير الإنتاج قدم تبرعات كبيرة لمرشحين جمهوريين ، بما في ذلك زميل بوند الجمهوري في لونغ آيلاند ، النائب جورج سانتوس.
يُزعم أن سلامة نبهت سلطات جزر البهاما إلى المعاملات المشبوهة قبل يومين من انهيار FTX ، مما أثار تحقيقًا في الأموال التي تم تحويلها إلى Alameda Research.
في أبريل ، داهم عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي منزل سلامة في واشنطن العاصمة ، كجزء من تحقيق في النشاط السياسي لبنكمان-فرايد. تحقق السلطات الفيدرالية في تبرعات سلامة التي يبلغ مجموعها ما يقدر بـ 24 مليون دولار خلال انتخابات التجديد النصفي لعام 2022 ، والتي يزعمون أنها اختلست من أموال عملاء FTX.
من جانبها ، قامت بوند بإدارة حملة تضمنت مواقف مؤيدة للعملات المشفرة ، على الرغم من أن هذه المواقف لم تظهر بشكل بارز في حملتها. عملت سابقًا كرئيسة لجمعية سوق الأصول الرقمية ، وهي مجموعة ضغط تدافع عن السياسات المؤيدة للعملات المشفرة في واشنطن العاصمة.
شاهد النسخة الأصلية
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
تنفيذي سابق في FTX قيد التحقيق بتهمة التبرع غير القانوني للحملة السياسية لصديقته
المؤلف: رودني هولمز ، CRYPTOSAURUS ؛ المترجم: Songxue ، Jinse Finance
ملخص
يُقال إن تنفيذيًا سابقًا في بورصة العملات المشفرة المفلسة FTX يخضع للتحقيق بزعم تقديم تبرعات غير قانونية للحملة السياسية لصديقته.
يحقق المدعون الفيدراليون في مانهاتن في سلسلة من التبرعات التي قدمها المدير التنفيذي السابق لشركة FTX ، ريان سلامة ، إلى صديقته آنذاك ميشيل بوند أثناء عرضها لترشيح الحزب الجمهوري في منطقة لونغ آيلاند للكونغرس. على وجه التحديد ، إنهم يبحثون في الأموال المحولة من سلامة إلى بوند ، بالإضافة إلى القروض التي قدمها المرشحون لحملاتهم الخاصة.
تم دعم ترشيح بوند من قبل شخصيات بارزة من المحافظين ، وتلقت أكثر من 56000 دولار من التبرعات من سلامة وموظفي FTX الآخرين ، وفقًا لسجلات لجنة الانتخابات الفيدرالية.
في المجموع ، تلقى Bond أكثر من 659000 دولار من مساهمات الحملة في عام 2022.
كان سلامة هدفًا للمحققين الفيدراليين منذ انهيار FTX العام الماضي واعتقال رئيسها التنفيذي المشين سام بانكمان فرايد بسبب مساهمات سياسية غير قانونية.
سلامة ، الذي ترأس سابقًا FTX جزر الباهاما ، يُعتبر مانحًا سياسيًا غزير الإنتاج قدم تبرعات كبيرة لمرشحين جمهوريين ، بما في ذلك زميل بوند الجمهوري في لونغ آيلاند ، النائب جورج سانتوس.
يُزعم أن سلامة نبهت سلطات جزر البهاما إلى المعاملات المشبوهة قبل يومين من انهيار FTX ، مما أثار تحقيقًا في الأموال التي تم تحويلها إلى Alameda Research.
في أبريل ، داهم عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي منزل سلامة في واشنطن العاصمة ، كجزء من تحقيق في النشاط السياسي لبنكمان-فرايد. تحقق السلطات الفيدرالية في تبرعات سلامة التي يبلغ مجموعها ما يقدر بـ 24 مليون دولار خلال انتخابات التجديد النصفي لعام 2022 ، والتي يزعمون أنها اختلست من أموال عملاء FTX.
من جانبها ، قامت بوند بإدارة حملة تضمنت مواقف مؤيدة للعملات المشفرة ، على الرغم من أن هذه المواقف لم تظهر بشكل بارز في حملتها. عملت سابقًا كرئيسة لجمعية سوق الأصول الرقمية ، وهي مجموعة ضغط تدافع عن السياسات المؤيدة للعملات المشفرة في واشنطن العاصمة.