المؤلف: فريق Bankless؛ الترجمة: Golden Finance xiaozou
1. تعرض SBF للخيانة من قبل مؤسسه المشارك
لقد كان الأسبوع الأول صعبًا بالنسبة لـ SBF، حيث قام المدعون الحكوميون بأخذ بعض الشهود الرئيسيين الذين صوروا "سام" على أنه رجل سيء.
وفي يوم الخميس، شهد غاري وانغ، المؤسس المشارك لـ FTX، أن بورصة العملات المشفرة أعطت امتيازات Alameda Research، وهو أكبر ادعاء للمدعين العامين حتى الآن.
وقال وانغ للمحكمة: "لقد سمحنا لشركة ألاميدا بسحب الأموال دون قيود". وفقًا لـ Decrypt، على عكس حسابات FTX الأخرى، سُمح لـ Alameda بأن يكون لها أرصدة سلبية، وبحلول وقت انهيارها، "كانت Alameda قد أخذت 8 مليارات دولار من المنصة وسحبت 65 مليار دولار من خطوط الائتمان"، حسبما ذكر وانغ في الشهادة.
شهد وانغ أن SBF ارتكب عمليات احتيال إلكتروني واحتيال في الأوراق المالية واحتيال في السلع. وهذا ليس مفاجئاً، بما أن وانغ وكارولين إليسون من شركة ألاميدا اعترفتا في ديسمبر/كانون الأول بالذنب في التآمر لارتكاب عمليات احتيال في السلع والتحويلات المالية والأوراق المالية.
2. السيرة الذاتية لمايكل لويس في SBF تثير الارتباك في مجال التشفير
ينتظر العديد من الأشخاص العاملين في مجال العملات المشفرة بفارغ الصبر نشر السيرة الذاتية للكاتب المالي الشهير مايكل لويس عن SBF (التي تسمى Going Infinite)، ومع ذلك، فإن التعليقات المبكرة حول هذا الكتاب الذي يسجل صعود وهبوط SBF تشير إلى أن لويس قد يكون عدوانيًا للغاية الشعور بالأسف على المؤسس الشاب وتضييع هذه الفرصة الثمينة لتأليف كتاب.
ومن بين التفاصيل العديدة التي لم يرد ذكرها في الكتاب أنه بعد إصدار ألاميدا، كانت شركة SBF تخسر 500 ألف دولار يوميًا. بالإضافة إلى ذلك، نتعرف على سبب استمرار كيفن أوليري في الحديث عن SBF بعد انهيار FTX - فقد حصل على 15.7 مليون دولار من الشركة مقابل "20 ساعة من الخدمة، و20 مشاركة اجتماعية، ووجبة غداء افتراضية و50 توقيعًا". إنها صفقة جيدة حقا.
3. مصير SBF في يد هيئة المحلفين
قبل المحاكمة، واجهت الفرق القانونية للادعاء والدفاع صعوبة في اختيار هيئة المحلفين، التي تضم أمين مكتبة وممرضة ومدرسًا للتعليم الخاص وموظفًا إصلاحيًا.
انسحب ثلاثة محلفين على الأقل من المحاكمة لأنهم خسروا أموالاً في استثمارات العملات المشفرة.
يجب أن يتوصل سكان نيويورك الـ 12 المختارون إلى إجماع ويوافقون على ضرورة إدانة SBF في كل تهمة يواجهها. وعلى موقع تويتر، بدأ المحللون القانونيون الهواة بالفعل في التكهن بشأن من من المرجح أن يستهدفه الدفاع.
4. قال الشخص المسؤول عن شركة Paradigm أن شركة رأس المال الاستثماري قد تم تضليلها
قدم وانغ التفاصيل الأكثر حميمية حول سوء سلوك SBF، وأحد الشهود الرئيسيين الذين اتخذوا الموقف هذا الأسبوع هو مات هوانغ، المؤسس المشارك لشركة Paradigm.
شهد نخبة أصحاب رأس المال الاستثماري أن شركة Paradigm ظلت في الظلام بشأن العديد من القرارات التجارية الرئيسية - بما في ذلك قرار FTX باستخدام أموال العملاء لإبقاء Alameda Research واقفة على قدميها.
وكما هو متوقع، قال هوانغ إن الشركة "أوقفت" استثمارها البالغ 278 مليون دولار في FTX.
**5. SBF قد تفقد طائرتها الخاصة! **
بينما يناضل SBF من أجل حريته في المحكمة، فهو يناضل أيضًا من أجل طائرته الخاصة.
يدعي المدعون الأمريكيون أنه قد يتم الاستيلاء على طائرتين خاصتين مملوكتين لشركة SBF في محاولة لاستعادة الأصول. ومن المثير للاهتمام أن هذه الطائرات كانت مملوكة اسميًا فقط للمؤسس سيئ السمعة ولم يستخدمها فعليًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أبرز أحداث الأسبوع الأول من محاكمة SBF: الخيانة والسيرة الذاتية وهيئة المحلفين والشهود
المؤلف: فريق Bankless؛ الترجمة: Golden Finance xiaozou
1. تعرض SBF للخيانة من قبل مؤسسه المشارك
لقد كان الأسبوع الأول صعبًا بالنسبة لـ SBF، حيث قام المدعون الحكوميون بأخذ بعض الشهود الرئيسيين الذين صوروا "سام" على أنه رجل سيء.
وفي يوم الخميس، شهد غاري وانغ، المؤسس المشارك لـ FTX، أن بورصة العملات المشفرة أعطت امتيازات Alameda Research، وهو أكبر ادعاء للمدعين العامين حتى الآن.
وقال وانغ للمحكمة: "لقد سمحنا لشركة ألاميدا بسحب الأموال دون قيود". وفقًا لـ Decrypt، على عكس حسابات FTX الأخرى، سُمح لـ Alameda بأن يكون لها أرصدة سلبية، وبحلول وقت انهيارها، "كانت Alameda قد أخذت 8 مليارات دولار من المنصة وسحبت 65 مليار دولار من خطوط الائتمان"، حسبما ذكر وانغ في الشهادة.
شهد وانغ أن SBF ارتكب عمليات احتيال إلكتروني واحتيال في الأوراق المالية واحتيال في السلع. وهذا ليس مفاجئاً، بما أن وانغ وكارولين إليسون من شركة ألاميدا اعترفتا في ديسمبر/كانون الأول بالذنب في التآمر لارتكاب عمليات احتيال في السلع والتحويلات المالية والأوراق المالية.
2. السيرة الذاتية لمايكل لويس في SBF تثير الارتباك في مجال التشفير
ينتظر العديد من الأشخاص العاملين في مجال العملات المشفرة بفارغ الصبر نشر السيرة الذاتية للكاتب المالي الشهير مايكل لويس عن SBF (التي تسمى Going Infinite)، ومع ذلك، فإن التعليقات المبكرة حول هذا الكتاب الذي يسجل صعود وهبوط SBF تشير إلى أن لويس قد يكون عدوانيًا للغاية الشعور بالأسف على المؤسس الشاب وتضييع هذه الفرصة الثمينة لتأليف كتاب.
ومن بين التفاصيل العديدة التي لم يرد ذكرها في الكتاب أنه بعد إصدار ألاميدا، كانت شركة SBF تخسر 500 ألف دولار يوميًا. بالإضافة إلى ذلك، نتعرف على سبب استمرار كيفن أوليري في الحديث عن SBF بعد انهيار FTX - فقد حصل على 15.7 مليون دولار من الشركة مقابل "20 ساعة من الخدمة، و20 مشاركة اجتماعية، ووجبة غداء افتراضية و50 توقيعًا". إنها صفقة جيدة حقا.
3. مصير SBF في يد هيئة المحلفين
قبل المحاكمة، واجهت الفرق القانونية للادعاء والدفاع صعوبة في اختيار هيئة المحلفين، التي تضم أمين مكتبة وممرضة ومدرسًا للتعليم الخاص وموظفًا إصلاحيًا.
انسحب ثلاثة محلفين على الأقل من المحاكمة لأنهم خسروا أموالاً في استثمارات العملات المشفرة.
يجب أن يتوصل سكان نيويورك الـ 12 المختارون إلى إجماع ويوافقون على ضرورة إدانة SBF في كل تهمة يواجهها. وعلى موقع تويتر، بدأ المحللون القانونيون الهواة بالفعل في التكهن بشأن من من المرجح أن يستهدفه الدفاع.
4. قال الشخص المسؤول عن شركة Paradigm أن شركة رأس المال الاستثماري قد تم تضليلها
قدم وانغ التفاصيل الأكثر حميمية حول سوء سلوك SBF، وأحد الشهود الرئيسيين الذين اتخذوا الموقف هذا الأسبوع هو مات هوانغ، المؤسس المشارك لشركة Paradigm.
شهد نخبة أصحاب رأس المال الاستثماري أن شركة Paradigm ظلت في الظلام بشأن العديد من القرارات التجارية الرئيسية - بما في ذلك قرار FTX باستخدام أموال العملاء لإبقاء Alameda Research واقفة على قدميها.
وكما هو متوقع، قال هوانغ إن الشركة "أوقفت" استثمارها البالغ 278 مليون دولار في FTX.
**5. SBF قد تفقد طائرتها الخاصة! **
بينما يناضل SBF من أجل حريته في المحكمة، فهو يناضل أيضًا من أجل طائرته الخاصة.
يدعي المدعون الأمريكيون أنه قد يتم الاستيلاء على طائرتين خاصتين مملوكتين لشركة SBF في محاولة لاستعادة الأصول. ومن المثير للاهتمام أن هذه الطائرات كانت مملوكة اسميًا فقط للمؤسس سيئ السمعة ولم يستخدمها فعليًا.