الشخص العادي، الذي يبذل قصارى جهده، ينتهي به المطاف في معظم الحالات باليأس. عندما يصل الإنسان إلى سن الأربعين، لا يمكن أن يتخلص من التفكير الأصلي، بل ما زال يكافح من أجل البقاء عند خط الفقر وحده، وعندما يدرك الأمر، يكون قد كبر في السن، وليس لديه الوقت والطاقة لتغيير مصيره. هناك الكثير من الإغراءات في هذا العالم، وهناك الكثير من الأمور التي تشتت انتباه الإنسان. في سن الشباب، عليك ألا تكون متهورًا، الأشخاص الذكيون يفهمون كيفية عمل المجتمع في سن العشرين، يجب على الشخص أن يبذل جهدًا في سن الخامسة والثلاثين، وبحلول سن الأربعين تكون لديه قاعدة مستقرة، وعندما يصل الخمسين، يكون لديه موارد غنية، وفي الستينات، يبني الطريق للأجيال القادمة. الحياة قصيرة ويجب أن تكون فعّالًا ويجب أن نتعلم كيفية مراقبة المجتمع وتلخيص القوانين واستخلاص المعرفة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#GT#
الشخص العادي، الذي يبذل قصارى جهده، ينتهي به المطاف في معظم الحالات باليأس. عندما يصل الإنسان إلى سن الأربعين، لا يمكن أن يتخلص من التفكير الأصلي، بل ما زال يكافح من أجل البقاء عند خط الفقر وحده، وعندما يدرك الأمر، يكون قد كبر في السن، وليس لديه الوقت والطاقة لتغيير مصيره. هناك الكثير من الإغراءات في هذا العالم، وهناك الكثير من الأمور التي تشتت انتباه الإنسان. في سن الشباب، عليك ألا تكون متهورًا، الأشخاص الذكيون يفهمون كيفية عمل المجتمع في سن العشرين، يجب على الشخص أن يبذل جهدًا في سن الخامسة والثلاثين، وبحلول سن الأربعين تكون لديه قاعدة مستقرة، وعندما يصل الخمسين، يكون لديه موارد غنية، وفي الستينات، يبني الطريق للأجيال القادمة. الحياة قصيرة ويجب أن تكون فعّالًا ويجب أن نتعلم كيفية مراقبة المجتمع وتلخيص القوانين واستخلاص المعرفة.