نحن دائمًا نبحث عن أعذار للهروب، ذلك الفيديو التعليمي الذي لم يتم فتحه، ذلك الكتاب المهني الذي يتجمع الغبار على الرف، وحتى أرقام الاتصال التي لم يتم الاتصال بها من دليل الهاتف، يقوم الدماغ بنسج مختلف الأعذار المنطقية، الحالة الآن ليست جيدة، سنقوم بذلك عندما نكون مشغولين، قد لا نتعلم في الواقع، لكن الحقيقة غالبًا ما تظهر بعد عشر دقائق من البداية، حيث أن أصعب جزء هو لحظة النقر على زر البدء، تمامًا مثل دفع باب صخري يبدو ثقيلًا، وعندما نبذل جهدًا حقيقيًا نكتشف أنه مجرد نسخة خفيفة من الخشب، كل مجال جديد يبدو مخيفًا، لكن عند تفكيكه يصبح مجرد قطع من المعرفة القابلة للهضم، كل مهارة تبدو معقدة يمكن تلخ
شاهد النسخة الأصلية